حضانة

كيف اعلم طفلي التنظيم؟ تعليم الطفل مهارة التنظيم يبدأ بتعويده على ترتيب ألعابه وأغراضه البسيطة منذ سن مبكرة، مما يساهم في بناء شخصية منظمة ومسؤولة، وبالتالي التنظيم لا يقتصر على ترتيب المكان فقط، بل يشمل أيضا تنظيم الوقت والأنشطة اليومية بشكل متوازن، ومن خلال بناء روتين يومي واضح، وتحفيز الطفل بالمكافآت، وتعليمه استخدام أدوات التنظيم […]

تتساءل الكثير من الأمهات كيف اعلم طفلي المسوولية واتخاذ القرار منذ الصغر؟ حتى ينشأ الأطفال على تحمل المسؤولية وتعلم كيفية اتخاذ القرارات المناسبة، وامتلاك القدرة على حل المشكلات ومواجهتها بشجاعة، وقد حرصت حضانة Little Blossom على توفير مجموعة من البرامج التعليمية التي تهدف إلى تطوير مهارات الطفل وتعليمه كيفية تحمل المسؤولية، وغرس قيمة المسؤولية منذ

طفلي عنيد عمره اربع سنوات، هذه كانت من التعليقات السلبية التي قامت إحدى الأمهات بطرحها علينا، حيث إنها كانت تعاني مع طفلها من مشكلات كثيرة محورها العند الفطري للأطفال في هذه المرحلة العمرية، والتي تحتاج إلى أمور كثيرة جدًّا ليتم تداركها والتخلص منها تمامًا، وهذا بالفعل ما نوفره في مركز Little Blossom التأهيلي للأطفال، والذي

تُعد قصص تعلم القيم وسيلة فعّالة لنقل القيم وترسيخها في النفوس، حيث تقدم للأطفال والكبار دروسًا حياتية بأسلوب ممتع ومؤثر، فهي تبين أهمية الصدق، الاحترام، العطاء، والتعاون من خلال مواقف واقعية والتي تساعد على بناء شخصية متوازنة قادرة على اتخاذ قرارات صحيحة، ومن خلال هذه التجارب القصصية، يتعلم الفرد كيف تساهم القيم في تعزيز العلاقات

تلعب قصص تعلم الاخلاق دورًا محوري في غرس القيم وتعليم الأخلاق، حيث تقدم للأطفال والكبار دروسًا عملية بأسلوب ممتع وسهل الفهم، فهي تساعد على ترسيخ معاني الصدق، الأمانة، التعاون، والاحترام بأسلوب مؤثر يلامس المشاعر، ومن خلال المواقف والشخصيات، يتعلم القارئ كيف تؤثر الأخلاق في بناء الثقة وتعزيز العلاقات الإنسانية، مما يجعل القصص وسيلة تربوية فعالة

يعد استخدام قصة رقمية للاطفال وسيلة مبتكرة تجمع بين الترفيه والتعليم في نفس الوقت، حيث تتيح للأطفال الانغماس في عوالم مليئة بالألوان والشخصيات الممتعة، كما تساعد هذه القصص على تطوير مهارات القراءة والفهم والخيال، وتشجع الأطفال على التفكير الإبداعي وحل المشاكل بطريقة تفاعلية، وبفضل العناصر الصوتية والمرئية والأنشطة التفاعلية، تصبح تجربة القصة أكثر تشويقًا، مما

يعتبر تقوية شخصية الطفل 2 سنوات من الأمور المهمة لأن عمر السنتين مرحلة محورية في تكوين شخصية الطفل، حيث يبدأ باكتشاف العالم من حوله وإظهار رغبة متزايدة في الاستقلالية والتعبير عن ذاته وفي هذه المرحلة المبكرة، يحتاج الطفل إلى دعم عاطفي وتشجيع مستمر يساعدانه على بناء ثقته بنفسه وتنمية مهاراته الاجتماعية والمعرفية، ولهذا إن تعزيز

=تعد مرحلة الأربع سنوات من أهم المراحل في تكوين وتقوية شخصية الطفل 4 سنوات وبناء ثقته بنفسه، وفي هذا العمر تبدأ ملامح الاستقلالية والفضول وحب الاكتشاف بالظهور بشكل أوضح، ما يجعل تعزيز شخصيته أمراً ضروري، حيث أن تقوية شخصية الطفل تشمل تنمية مهاراته الاجتماعية، دعمه في التعبير عن ذاته، وتشجيعه على اتخاذ قرارات بسيطة، وبذلك

يعد العناد في عمر السنتين مرحلة طبيعية يمر بها معظم الأطفال، إذ يسعى الطفل العنيد عمر 2 سنوات خلالها لإثبات ذاته واستقلاليته عن المحيطين به، هذه السلوكيات قد ترهق الوالدين، لكنها مؤشر صحي على تطور شخصية الطفل ورغبته في التجربة والاستكشاف، ولهذا التعامل الواعي مع هذه المرحلة يحتاج إلى صبر وحكمة، مع استخدام أساليب تربوية

يُعد غرس قيم وسلوكيات للاطفال إيجابية الأساس لبناء جيل واعي ومسؤول قادر على مواجهة تحديات الحياة بثقة، حيث أن الطفل الذي يتربى على الصدق، الاحترام، التعاون، وتحمل المسؤولية، يكتسب شخصية مثالية تنعكس على تعاملاته مع الآخرين، كما أن تعزيز هذه المبادئ منذ الصغر يساهم في ترسيخ الأخلاق الحميدة وتنمية روح الانتماء، ليصبح الطفل فرداً متفاعل